The way i see it life is no more than a never ending grinding staggering suffering battle against the days in order to maintain whether monetic power or psychological power to be capable to snatch either physical possessions through buying or reliving happy old memories through clinging to your past and this is all is a call for a pathetic lost begging hope to remain strong for one more day to go and dont give up completely on living and bid life your last farewell ..
The first 20 years of my life i grew up to be 20 years old ... the next 15 years i grew up to be 70 years old .. joys, purpose and pleasures are just a barely recognizable meaningless visions just remains of a broken mirror no matter how hard you try to put it back together you always end up cutting your self ..
yesterday when i was young really feels that it was so very long time ago that i cant even recall how i felt back then ..
I think I'm just destined to look at this life from the window of my weaknesses my failures my mental illnesses ... Im disabled enough to not be able to shatter this window apart and engage in the play of life which I have only been watching for long days or years depends on how you look at it ... It feels bad enough that you don't want to wake up or even breath if you had such power to stop life ... pathetic .. Just pathetic ... I get excited now for the least tiniest thing in life and I invest all my powers hoping for a few moments of happiness or even few moments of distraction from how disfigured I have become ... A wreck just a mental wreck ..
I think my mind due to being excessively tired from being depressed it has started to develop a childish excitements towards the least and most tiny things I think just for the sake of being in idle state even if it's for a few seconds ... A pathetic wreckage what I have become ..
#الراحمون يرحمهم #الرحمن ....
#الرحمة بمن لا حول له ولا قوة .
-----------------------------
{َ(46)وَإِذَا قِيلَ لَهُمْ أَنفِقُوا مِمَّا رَزَقَكُمْ اللَّهُ قَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنُطْعِمُ مَنْ لَوْ يَشَاءُ اللَّهُ أَطْعَمَهُ إِنْ أَنْتُمْ إِلا فِي ضَلالٍ مُبِينٍ(47)}
سورة يس .
And when it is said to them: "Spend of that with which Allah has provided you," those who disbelieve say to those who believe: "Shall we feed those whom, if Allah willed, He (Himself) would have fed? You are only in a plain error."
Quraan Chapter Name:Ya-Seen Verse No:47
-----------------------
(23) أَلْقِيَا فِي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنِيدٍ (24) مَّنَّاعٍ لِّلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُّرِيبٍ .
سورة ق .
(it will be said): 'indeed, cast into gehennam (hell) every deviating unbeliever, (24)
forbidder of good, transgressor and doubter, (25)
Chapter 50: QAF (THE LETTER QAF) - Verse No 24,25
-----------------------
15 - وَاسْتَفْتَحُواْ وَخَابَ كُلُّ جَبَّارٍ عَنِيدٍ
16 - مِّن وَرَائِهِ جَهَنَّمُ وَيُسْقَى مِن مَّاء صَدِيدٍ
17 - يَتَجَرَّعُهُ وَلاَ يَكَادُ يُسِيغُهُ وَيَأْتِيهِ الْمَوْتُ مِن كُلِّ مَكَانٍ وَمَا هُوَ بِمَيِّتٍ وَمِن وَرَائِهِ عَذَابٌ غَلِيظٌ
سورة ابراهيم .
15. But they (the Messengers) sought victory and help [from their Lord (Allah)], and every obstinate, arrogant dictator (who refuses to believe in the Oneness of Allah) was brought to a complete loss and destruction.
16. In front of him (every obstinate, arrogant dictator) is Hell, and he will be made to drink boiling, festering water.
17. He will sip it unwillingly, and he will find a great difficulty to swallow it down his throat , and death will come to him from every side, yet he will not die and in front of him, will be a great torment.
Chapter number 14
Surah Ibrahim (Abraham)
-----------------------------
وَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الْأَرْضِ وَلَا طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِ إِلَّا أُمَمٌ أَمْثَالُكُم ۚ مَّا فَرَّطْنَا فِي الْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ۚ ثُمَّ إِلَىٰ رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَ (38)
سورة الانعام .
And there is no creature on [or within] the earth or bird that flies with its wings except [that they are] communities like you. We have not neglected in the Register a thing. Then unto their Lord they will be gathered.
Chapter Name:Al-Anaam Verse No:38
----------------------------
رحمة سيدنا محمد عليه الصلاة و السلام ب #الحيوان :
كان للحيوان شأن عند العرب في وقت سيدنا محمد (صلى الله عليه وسلم)، فكان وسيلة ركوبهم في السفر والإقامة، وكانوا يستخدمونه في الحرث والزراعة، ويتسابقون عليه، ويستخدمونه في الحروب والصيد.
وكانوا يسيؤون التعامل مع الحيوان، وانتشرت لديهم ممارسات قاسية تجاهه.
فجاء محمد (صلى الله عليه وسلم) فكان رحيمًا بالحيوان، أكدت ذلك سيرته العملية، وسعى لتعليم أصحابه الرفق في تعاملهم مع الحيوان.
وتبدو مظاهر رحمة محمد (صلى الله عليه وسلم) بالحيوان في أمور عدة، منها:
أمره بالإحسان إليه والرفق به:
أمر محمد (صلى الله عليه وسلم) أمته بالإحسان إلى الحيوان والرفق به، فقد ركبت زوجه عائشة - رضي الله عنها - بعيرًا فقست عليه، فوجهها محمد (صلى الله عليه وسلم) إلى الرفق بقوله: «إن الرفق لا يكون في شيء إلا زانه، ولا يُنْزَع من شيء إلا شانه»([1]).
وقصَّ محمد (صلى الله عليه وسلم) على أمته قصة رجل أحسن إلى حيوان، فغفر الله له ذنبه، عن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: «بينما رجل يمشي بطريق فاشتد عليه العطش، فوجد بئرًا فنزل فيها فشرب، ثم خرج فإذا كلب يلهث يأكل الثرى من العطش. فقال الرجل: لقد بلغ هذا الكلب من العطش مثل الذي كان بلغني، فنزل البئر فملأ خفه فأمسكه بفيه حتى رقي فسقى الكلب، فشكر الله له فغفر له».
عن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (عذبت امرأة في هرة سجنتها حتى ماتت ، فدخلت فيها النار ، لا هي أطعمتها وسقتها إذ حبستها ولا هي تركتها تأكل من خشاش الأرض ).رواه البخاري ومسلم
حينها سأله أصحابه - رضوان الله عليهم - هذا السؤال: وإنّ لنا في البهائم لأجرًا؟ أي هل يمكن أن يُؤْجَر الإنسان على مجرد الإحسان إلى البهيمة فقال (صلى الله عليه وسلم): «في كل ذات كبد رطبة أجر»([2]).
الإحسان إلى الحيوان في السفر:
كان الحيوان يمثل وسيلة السفر لدى العرب آنذاك، لذا أكَّد محمد (صلى الله عليه وسلم) ألا يكون ذلك سببًا في إرهاقه والإساءة إليه، وأكَّد على من يركب الدابة في السفر أن يحسن إليها، ومن مظاهر ذلك الإحسان:
أنه علَّم أصحابه - رضوان الله عليهم - إذا نزلوا في السفر ألا ينشغلوا بالصلاة، حتى يُنْزِلُوا الرحالَ عن الدوابّ، فعن أنس بن مالك t قال: «كنا إذا نزلنا منزلاً لا نسبح حتى تُحَلّ الرحال»([3]).
ولأن الدابة كانت تتغذى من الطريق، فقد أمر محمد (صلى الله عليه وسلم) من يركبونها بأن يراعوا ذلك، فحين يسيرون في طريق خصب فلا يُسرعوا حتى تأخذ الدابة حقها من الأكل، وحين يسيرون في طريق مجدبة لا تجد فيها الدابة ما تأكله، فعليهم أن يسرعوا في المسير.
فعن أبي هريرة أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: «إذا سافرتم في الخصب فأعطوا الإبل حقها، وإذا سافرتم في الجدب فأسرعوا السير» ([4]).
النهي عن إيذائه:
تنوعت صور الإيذاء والإساءة للحيوان لدى العرب، فنهى محمد (صلى الله عليه وسلم) عن تلك الصور والممارسات السيئة.
ونجد في سيرته (صلى الله عليه وسلم) النهي العام عن الإساءة للحيوان؛ ليشمل ذلك كل ما يستجد من صور الإساءة، كما نجد في سيرته النهي عن صور محددة كانت منتشرة لدى العرب آنذاك.
ومن النهي العام عن إيذاء الحيوان نهيه (صلى الله عليه وسلم) عن التمثيل به؛ فعن ابن عمر- رضي الله عنهما - قال: سمعت رسول الله (صلى الله عليه وسلم) يقول: «لعن الله من مَثَّلَ بالحيوان»([5]).
ومن الصور المحددة التي نهى عنها محمد (صلى الله عليه وسلم):
- الوسم في الوجه، فعن جابر أن النبي (صلى الله عليه وسلم) مر عليه حمار قد وُسِم في وجهه، فقال: «لعن الله الذي وسمه».
- ومنها: أنهم كانوا يستخدمون الحيوان هدفًا حين يتعلمون الرماية، فناهم (صلى الله عليه وسلم) عن ذلك؛ فعن ابن عباس أن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «لا تتخذوا شيئًا فيه الروح غرضًا».([6])
عن سعيد بن جبير قال : مرّ ابن عمر بفتيان من قريش قد نصبوا طيراً وهم يرمونه وقد جعلوا لصاحب الطير كل خاطئه من نبلهم ، فلما راوا ابن عمر تفرقوا ، قال ابن عمر من فعل هذا ؟
لعن الله من فعل هذا ، إن رسول الله صلى الله عليه وسلم ، لعن من اتخذ شيئاً فيه الروح غرضاً ) رواه مسلم .
- ومنها: أنهم كانوا في منتدياتهم وتجمعاتهم يجعلون ظهر الدابة منبرًا فيخطبون عليه، أو يتناشدون الشعر وهم على ظهرها، فنهاهم (صلى الله عليه وسلم) عن ذلك. فعن أبي هريرة t عن النبي (صلى الله عليه وسلم) قال: «إياكم أن تتخذوا ظهور دوابكم منابر؛ فإن الله إنما سخرها لكم لتُبَلِّغكم إلى بلد لم تكونوا بالغيه إلا بشق الأنفس، وجعل لكم الأرض فعليها فاقضوا حاجتكم»([7]).
ومر محمد (صلى الله عليه وسلم) على رجل من الأنصار لديه بعير كان يُجِيعه ويثقل عليه في العمل، فنهاه (صلى الله عليه وسلم) عن ذلك، وقال له: «أفلا تتقي الله في هذه البهيمة التي ملَّكك الله إياها؟»([8]).
وفي موقف آخر يرى محمد (صلى الله عليه وسلم) آثار إهمال رعاية الحيوان فينهى الناسَ عن ذلك، فعن سهل ابن الحنظلية قال مر رسول الله (صلى الله عليه وسلم) ببعير قد لحق ظهره ببطنه، فقال: «اتقوا الله في هذه البهائم المعجمة، فاركبوها صالحة وكلوها صالحة»([9]).
وكان محمد (صلى الله عليه وسلم) مع أصحابه، فرأى أحدهم طائرًا له فرخان فأخذهما، فنهاهم (صلى الله عليه وسلم) عن ذلك. فعن عبد الله بن مسعود قال: كنا مع رسول الله (صلى الله عليه وسلم) في سفرٍ، فانطلق لحاجته فرأينا حمرةً معها فرخان، فأخذنا فرخيها فجاءت الحمرة، فجعلت تفرش فجاء النبي (صلى الله عليه وسلم) فقال: «من فجع هذه بولدها؟ رُدُّوا ولدها إليها». ورأى قرية نملٍ قد حرقناها فقال: «من حرق هذه؟ قلنا: نحن، قال: «إنه لا ينبغي أن يعذب بالنار إلا رب النار»([10]).
الإحسان إليه عند الذبح:
لا تنتهي الرحمة بالحيوان لدى محمد (صلى الله عليه وسلم) عند الحياة، بل يؤكد على رعاية ذلك حين ذبحه.
فيأمر (صلى الله عليه وسلم) بأن يحسن الإنسان الذبح، فيختار السكين الحادة، ويريح الحيوان؛ فعن شداد بن أوس قال: ثنتان حفظتهما عن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) قال: «إن الله كتب الإحسان على كل شيء، فإذا قتلتم فأحسنوا القِتْلَة، وإذا ذبحتم فأحسنوا الذبح، وليُحِدَّ أحدكم شَفْرَته، فَلْيُرِح ذبيحته»([11]).
ومن صور الإحسان إلى الحيوان حين ذبحه ألا يرى الحيوان آلة الذبح، فعن سالم بن عبد الله عن أبيه - رضي الله عنهما - أن رسول الله (صلى الله عليه وسلم) أمر بحَدّ الشفار، وأن تُوَارى عن البهائم، وإذا ذبح أحدكم فَلْيُجْهِزْ([12]).
عبد الله بن عباس -رضي الله تعالى عنهما-: قال : مرّ رسول الله صلى الله عليه وسلم على رجل واضع رجله على صفحة شاة ويحد شفرته وهي تلحظ إليه ببصرها ، فقال صلى الله عليه وسلم : ( أفلا قبل هذا ، أتريد أن تميتها مرتين ؟ هلا حددت شفرتك قبل أن تضجعها ) رواه الطبراني والحاكم وذكره الشيخ ناصر في السلسلة الصحيحة .
When life forcess you extensively and constantly to become someone you don't know the self defense of the mental system is to escape and hide in one of your old memories back when you were yet yourself .. The self you always knew ...day after day you start to lose all ties with the present and future and keeps clinging to the past .. Because that's where you find your self .. It's as if your grabbing the hands of your old self and rushing through your memories trying to hide somewhere safe before the process of transformation reaches completion and once and for all the footprints of your old self vanish forever ...
ساعات كتير بسرح مع نفسي و اقعد افكر .. ليه يا تري البنيادمين بيستخدموا لفظ حمار و كلب عشان يهينوا او يقللوا من شأن بعض .. ؟ و الحقيقة ملقتش غير تفسير واحد و سبحان الله تشاء الصدفة ان يكون الحمار و الكلب دول من اطيب و اوفي المخلوقات الي خلقها ربنا علي وش الارض ... لكن عشان البنيادم مخلوق ناقص و دايما بيدور علي الي اضعف منو عشان يفرض عليه جبروته و ظلمه و يستمد منو القوة كان الضحية هنا الحمار و الكلب .. اكتر مخلوقين شالو قرف و ظلم و افترا البنيادمين من بداية الخليقة .. و السوأل هنا .. هل كان يستجري البنيادمين يسبوا بعض بلفظ اسد مثلا او ديب .. ؟ بالطبع لا لأن الانسان عارف كويس ان لو استفرد بيه اسد او ديب هيخليه يقول انا مرا .. و هنا نوصل لتحليل مهم جدا انا طول عمري مؤمن بيه .. كل الكوارث الي بتحصل في الدنيا و كمية الظلم و الخراب و الافترا الي سيطرت علي كل حاجة هي مش اكتر من ان الانسان بيجني صنيعة يديه ... "انت لاتقابل الا نفسك في الطريق اذا كنت خير اسرعت اليك الخيرات و اذا كنت شر اسرعت اليك الشرور"...
لا يجري علينا الا صنيعة يدينا ..
و لقد كرمنا بني ادم .. عيب لما ربنا يقولنا كدة و نغلب شهواتنا و شرنا و نستسلم لطبيعتنا الطينية .. احنا صحيح مخلوقين من طين مش من نور زي الملايكة لكن احنا مفضلين عنهم لان زي ماحنا مخلوقين من طين احنا جوانا روح ربنا الي نفخ بيها في سيدنا ادم .. احنا الي نملك نعمة الاختيار ما بين الخير و الشر و ده الي خلا ربنا امر الملايكة تسجد لسيدنا ادم ..صحيح احنا مخلوقين بغرايز ملناش يد فيها لكن ده مش عشان تسوقنا لكن عشان نرتقي بيها فوق الدنيا و طبيعتها الدنيئة.. اقوي غريزتين عند البنيادم الاكل و الجنس ربنا حطيلنا ليهم اطار نقدر نشبع بيه الغرائز دي من غير مانقلل من قيمتنا او نحقر من شأننا و نضيع قيمة التكريم الي ربنا كرمهولنا بس للاسف كل الناس بقيت بيغلب عليها الطبيعة الطينية الدانية الغرائزية الحيوانية المنحطة و الناس نسيت ان جواها من روح ربنا .. و الناس عايشة و فاكرة و مغيبة اننا خالدين هنا .. الناس نسيت ان القصة مش اكتر من نفس طالع و نفس داخل .. و هي دي فقط قيمة الدنيا و سعتها .. ليس اكثر ..
The circle in a spiral effect for depression and anxiety patients Is characterized by the desperate urge to join the humans race, shake the fear, accomplish and make it to the ending line but on a parallel dimension you're a paralyzed prisoner in a non moving chair ... Is there a more agonizing/self shattering feeling than this ..
The tragedy of living is that even if you don't like the game .. You're neither allowed to forfeit from playing nor authorised to change the rules .
sometimes the loneliness, the discomfort of unsafety, the lack of feeling you're having a place to call "home" triggers your imagination receptors to form a familiarity with some place and some world you never been to .. no wonder the drowning sees all his hopes and dreams visualized in a helpless straw ..
the past is a gaping hole .. it has its own ways of sneaking its way inside of you .. sometimes your only hope out .. is to cut all ties with it .. to slash its head out of its form once and for all .. this might not be the answer to every agony .. but living on the dream of being free out of the chains one day .. fighting for the hope that perhaps someday you might be back to the person you were before all this happened .. i think its worth a trial ... no matter what the price ... no matter the skin that will be forced off in the process of evading the manacles ..
Where did I go ?
A question I ask my self with every passing second ..
A question I ask my self when ever I pass by anything that used to put a smile on my face .. Or used to push life into my veins ..
I no longer feel any thing ..
I tend to escape from reality by every meaning ..
I can't face a world I know I have no place in it ..
I'm avoiding any thing that can trigger reality in my head ...
How will it end .. A question that I never quit asking my self ... Where am I heading ...
Where am I going ...
I'm desperately trying hoplessly to keep my self alive by lingering to any thing life related ...
This non sense usually put more strain on my mental system ...as I can't accept me living as a shadow.. But at the same time I don't have any capabilities or strength to face the sun .. I'll get burnt in the very first few minutes...
I'm like a dead plant that has no hope of survival unless being granted water and water is in a very far land ..
I was astonished the other day when some one asked me .. What is it that makes you want to wake up every day .. I was really blown away as this question was like a gun pointed into my head ready to just blow my brains off ...
Can you believe it .. Sarcastically I don't remember any time in the near past where I went to sleep with a desire to survive another day ...
What's the use of life for some one who is occupied by an already dead soul ...
What's the use of a sun glasses for some one who has no eyes ...
I have hit far beyond rock bottom ....
Actually rock bottom for me might mean a mile stone ...
I escape by running ... I hide in the cold windy nights ... I run and i run and i run .. To where I just don't know ...
Some people from my looks might call me irresponsible ... But no body knows the fire that is consuming me ...
No body knows how horrific, brutal , barbaric , savagery , tormenting , agonizing the effort I spend every day just to remain clinging just to not let the last tip of my last finger slip from the sharp un even edges of the so called mountain of life ...
I'm a shamefuly pathetic individual ...
The idea of just being like this disgusts the hell out of me..
That's mainly why I have sealed shut the door of getting committed or being in a relationship ..
Just to save another soul from being sucked in to my dark pits of hell ...
How pathetic ... And how agonizing ..
Cling by every meaning to life .. As once you slip its nearly impossible to get back ...
Pumping back life into dryed brittled veins is way harder than carving on a stone with a toothpick ..
مش هقول ولا يوم من ايام زمان ... اقسم بالله و لا ثانية ..
حتي الثانية زمان كان ليها طعم حلو ... دلوقتي عمر بحاله و سنين بحالها بتمر لا ليها لا طعم ولا لون ولا عاد الواحد بيحس بطعم او بمتعة اي حاجة في اي حتة ..
تبص لي انعكاس صورتك في المرايا تحزن علي الي وصلت ليه .. تحزن علي نفسك
الواحد بقا بيحزن علي نفسه والله العظيم و علي الي وصل ليه..
.. بيحزن لما سنة بعد سنة بعد سنة تلاقي لحظات سعادتك و ابسط المتع بتاعتك بتموت واحدة ورا التانية ورا التالتة و حتي دول بيسيبوك لوحدك و يمشوا مع كل حاجة تانية حلوة بتمشي .. و تبتدي الحياه بالنسبة لك تتحول لي عقوبة بتقضيها بس الفرق ان حكم الافراج هنا مجهول معاده ..
By putting on a show to market your self or to market any materialistic commodity you can reach the moon and back even if you don't have a space ship .. And by forfeiting from putting on a show even if you have a space ship and selling oxygen you might so well not reach the door of your bed room and its highly anticipated you would end up in the nearest garbage chute.
من اسوأ التجارب الي ممكن يمر بيها انسان ان لم تكن الاسوأ علي الاطلاق هي ان نفسه تتكسر ... بغض النظر عن السبب .. ان كان بسبب ظروف قهرية او من خوف من قهر من ظلم من افترا من فزع ... بتتعدد الاسباب جايز لكسر النفس بس النتيجة واحدة ...
زي الي اتعري غصب عنه في مكان عام و شاف بعنيه الف عين بتبص عليه في لحظة الضعف دي .. لوعاش الف سنة فوق عمره استحالة يقدر ينسي كسرة نفسة و ذلته في اللحظات دي إلي صحيح كانت قليلة قوي بس تأثيرها بيبقي ابعد ما يكون عن التصور او التخيل ...
كل شىء ليه ريكافري الا كسرة النفس ... عمرك مابترجع زي الاول ..
و مع الاسف تباعيتها النفسية قاسية جدا علي كل المستويات ..
شبيهة قوي بالدومينو لو وقع اول قشاط استحالة السيكوينس يقف الا لما كل القواشيط تقع بغض النظر عن الارتباط المباشر لاول قشاط بي اخر قشاط .. بس هي دي قواعد اللعبة ... عشان كدة كانوا دايما بيقولوا "ارحموا عزيز قوم" عشان العزيز المكرم ده كسرة نفسه ملهاش ساكاند شانس .. ده حكم ابدي باعدامه معنويا بينفذ في كل يوم باقي من عمره ...
في عينيه عمر اي حاجة مابترجع زي الاول .. عمر الشمس ما بترجع شمس عمر القمر ما بيرجع قمر .. عمر الابيض مابيرجع ابيض ..
و عمر الالوان ما بترجع الوان ... و عمر الفرحة ما بترجع فرحة ..
والاهم ان عمر الامان ما بيرجع تاني مهما تغيرت الظروف .. ولا عمر الاطمئنان بيتعرف ليه طريق او ملجأ ..
من طرائف الحياه ان هناك من يموت في سن العشرين و لا يدفن الا في سن الستين او السبعين ..و في هذه الحالة تتحول الحياه لي اسر او عقوبة يجب تنفيذها ..
بتتحول قدام نفسك لي بقايا انسان ممسوخ مشوه مدفون بالحياه داخل قبر متحرك وهو الجسم ..
متاهة ابدية داخل منزل رعب ملعون مشوه ..
لون رمادي كئيب بالاجبار بيتخلل كل جوانب حياتك و بيضفي عليها جو من الشجن ممزوج بالحزن ألا نهائي .. لحظات البهجة بتنحصر ل لحظات موسمية مسروقة من براثن الحياه و خزينة الايام المحكمة الحراسة و الغلق ..
عمر ما كان عدل ان الانسان تتحكم فيه قوة غير قابلة للالتئام و التعافي زي الجهاز العصبي ... اعضاء كتير في جسم الانسان بيحصل فيها ريجينيرشن في حالة التلف بما فيها الرئة .. الا الجهاز العصبي . دماره هو لعنة بتلازم الانسان من تاريخ الحدوث حتي القبر ...
ده غير ان الباي بولر ديساوردر بيظهر في ابشع صوره .. و بيبقا التحول من اقصي قمم السعادة و النشوة لي اعمق اعماق الاكتئاب و الحزن و العكس بروسيس لا تحتاج لي اكثر من ثواني معدودة ..
و ده غالبا سببه ان الانسان الي مر بالتجربة دي بيبقا اتسرقت منه الفرحة و البهجة و الاطمئنان و اتسلب منه الاحساس بالامان بصورة مفاجأة و غير متوقعة و ده بيأدي الي شرخ في قدرة النفس علي الثبات علي حالة سواء كانت حزن شديد او نشوة و سعادة ...
الموضوع اشبه بالمسمار الي اتنحل بسبب عنف او معافرة في فكه او ربطه فا بيبقا خلاص لايمكن ثبوته سواء علي حالة الفك او حالة الربط .. بيفضل فقط طالع نازل بدون اي ثبات علي وضع ..
و منذ هذه اللحظة حتي اخر العمر بيفضل الرولر كوستر يعجن في الضحية بلا رحمة ..
ده غير طبعا بقية الامراض النفسية الي بتشمل فوبيا الزحمة و الدوشة و الخوف إلي في احيان كتير بيكون من كل حاجة تقريبا و عدم القدرة علي التواصل او التعايش او ممارسة الحياه الطبيعية من الاساس ...
بالرغم ان الجهاز العصبي ليه وسائل دفاعية في حالات الصدمات الشديدة زي فقدان الذاكرة كدة الا ان للاسف جهاز الدفاع ده ليه ثغرات عند الناس الي مخها نشط زيادة ... و ما يبرح ان تتعطل تلك الوسيلة الدفاعية و بعد عذاب لا ينتهي و معاناه لا تنفذ يسأل المريض نفسه سؤال شبيه بسؤال عبد الحليم حافظ في قصيدة "حبيبها لست وحدك حبيبها" عندما صرخ في استغاثة قرب نهاية القصيدة ( ما انت يا قلب قل لي .. أأنت لعنة حبي .. أأنت نقمة ربي .. الي متي انت قلبي ) و الجميع يعلم انها في حقيقة الامر كانت استغاثة من كامل الشناوي كاتب القصيدة من اجل استمرار حبه لي نجاة الصغيرة بعد ان كتب لها (لا تكذبي اني رأيتكما معا)
لا يبرح ان يسأل نفسه المريض نفس الاسئلة و لكن باختلاف التوجيه فهي هنا للعقل و كأنه يتسائل ( ما انت يا عقل قل لي .. ؟)
مأساه تتحدث عن نفسها ...
سؤال لا يبرح ان يترك الوجدان "كيف و متي ستكون النهاية ؟ "
ايام تمر كا جرامافون يدور بلا إبرة تشغيل او حتي اسطوانة .. يدور فقط في انتظار انقطاع التيار او تهالك ما تبقي به من اجزاء ليخلد الي ثبات الراحة الابدية و انسدال ستار الحياه ..
The way I see it
.. Depression sadness and melancholy should be the rule not the exception .. As i really don't see anything In this world that can Inspire happiness and comfort to any one ...
You should have zero awareness to be happy in this world ..
how a planet characterized by corruption, greed, evil, hate, oppression, lying .. Out put happy and content individuals ...simply there is so much pain, agony and suffering in this world to not be noticed .. I just don't know how to not notice it..
That's mainly why I have never been able to digest the idea that 2 grown people by their hands collaborate to bring an inoccent creature into this hell pit ...truth be said .. I would commit all the crimes in the world but to be a father ..
Recently i realised that When I run .. I'm not running for a physical reason ...
I think I'm running from every thing .. My fears my failures I think im even running from my self .. From the prison cells of my mental system and the psychological limitations of my self ...
Pretty like when Forrest gump were running free from his weaknesses ...
I'm destined to live in the shadows .. To watch the sun from a far ... To feel the morning breeze from behind my pane ... To run but never reach a destination ... To swim and never make it to a shore ..to put on a smile that's never from my heart .. To laugh only on my self ... To score goals that will never gonna make me win ... To walk and never leave foot prints .. To sleep and never dream ... To wish and never accomplish ... To breath and never live ..
Joel
wasn't selfish and he did not doom the world by what he did ... What
Joel done requires some maturity to be understood ... Joel realized that
the world is becoming a terrible place and not because the pandemic it
was because the evil of humans ...
90% of the game your serious encounters/struggles are with fellow
humans .. the pandemic has uncovered the worst of the human race but its
no longer the source of evil .. The pandemic just waken up the evil
that was always there it did not invent it ... Therefore the cure that
would cost sacrificing Ellie will not going to make any difference ...
He lost a daughter once and he wasn't ready to sacrifice by another one
...Beside Joel's love to Ellie he realized that curing people will not
going to diminish the evil that spreaded every where so he just went
with saving the only thing that meant anything for him ... And yes
Surely Ellie will forgive him she just need to grow up to understand the
complexity of the suffering that Joel met through his life and the
nobility of his sacrifice ...
The way I see it on why people now tends to document their moments instead of actually living it is because of the feeling that nowadays somehow nothing good ever lasts ..due to the nature of the time and the age were living at it became pre wired mentally in humans minds that good moments are not the rule any more and actually they are nothing but some very hard earned / perhaps stolen goods .. the rush to document the moment is subconsciously an escape route from the reality that it will probably not going to last so let it at least last as a documented memory ..
My 2 pennies ...
In This year, In this 34th birthday of mine ... I do have a confession to make ... A tribute i owe to somevery dear person to my heart ...
With Every passing year there were always one person whome i really wished to be here and share this day with me even for a few seconds...
This very special person was my grandmother may god rest her soul in peacefulness and calmness ...
Since you went away there aint but single shining shocking truth that gets to hit me hardly with every passing day... this truth is that there wasnt a more honest truthful sincere loving and caring person as you were to me ... I do really owe you a lot grandma .. and i really wish you were here so i could pay you a small portion of my debt ... You know what grand ma... life has never been good to me since you left ... Same goes for people ... The noble qualities you planted inside me and how angelic you were made me always struggle to accept life as it really is ... Made it really hard for me to find a place or a home where you are not around ... As much as im sad that u left but the truth is this world was never meant for someone as beautiful as you ... Your place will always be there engraved in my soul, my heart and my whole being ...no matter what Nothing will take this away from me ... I don't know exactly when But I'm sure we'll meet again And my dear grandma till we do
You are always in my heart even though you are far away ..
Your 34 years old son ... Tommy ...
apologies if i havent been given enough time to be the son you always dreamed i would be ...
Yours Tommy.
Life knows two miseries; dying while your still alive and getting deeply and more vigorously buried while your already dead ...
Life has a nasty habit of tarnishing your simplest and most innocent joys and pleasures ...
The sarcasm of modern age is that an inch of snow is a blizzard .. A sip of water is an ocean .. A mediocre writer is shakespeare a less than average actor is Macbeth And a shalow one sided story is a life ..
You know when your flipping through facebook's news feed at your cell phone and then a written notification bumps up that says "New Stories" ... when you push it .. The news feed flips up through the stories even your ones very quickly to get to the most recent ones .. If you look closer you can see your bare reflection at the screen amidst the passing of the stories ... And that is life ... News , people, incidents flashes by and you can barely make any difference, pause or change any thing ... You just have to watch ... A shadow of a shadow of a shadow... A shadow of a human living in a shadow of a dream existing in a shadow of a life ...
I Wish If I Can Dissapear From My Self And My Attributes And Just Exist
Somewhere Else Where 2 Parties Fighting For The Existence Over The
Remains Of The Other Party Is Not A Part From The Daily Life ....
Somewhere Where Waking Up Everyday And Saying Good Morning World Is Not A
Suicidal Mission ... Somewhere That Does Not Require You Having A Bomb,
Bullet Proof Nervous System To Survive The Daily Activities ..
Somewhere That Has Neither Muslims Nor Christians, Neither Barcelona
Nor Real Madrid, Neither Bmw Nor Mercedes, Neither Apple Nor Samsung,
Neither Sony Nor Microsoft, Neither Adidas Nor Nike, Neither Black Nor
White ...
Somewhere Where The Strength Is Only Their To Support The
Weakness .. Where The Strong Is Fair,Noble, Kind And Gentle .. And The
Weak Is Sincere, Honest And Trust Worthy ..
Somewhere That Has
Neither Extremist Nor Racists Somewhere Where People Accepts Their
Differences In Peace And Harmony ... And No Fights Or Hard Feelings
Over Any Thing Whatsoever ...
Somewhere Where The Sun Shines On And
Warms Every Creature And Sets On And Comforts Every Creature With No
Body Claiming That The Sun Is Him Self Alone Or That He Is The
Legitimate Inheritor Of Planet Earth And The Milky Way ....
Somewhere Where You Can Wake Up Calmly And Comfortably Migraine And Pain
Free .. Take A Walk In The Sun And Hum The Following .....
I See Trees Of Green........ Red Roses Too
I See Em Bloom..... For Me And For You
And I Think To Myself.... What A Wonderful World.
I See Skies Of Blue..... Clouds Of White
Bright Blessed Days....Dark Sacred Nights
And I Think To Myself .....What A Wonderful World.
The Colors Of A Rainbow.....So Pretty ..In The Sky
Are Also On The Faces.....Of People ..Going By
I See Friends Shaking Hands.....Sayin.. How Do You Do
They're Really Sayin......I Love You.
And You Think To Your Yourself .....What A Wonderful World
Yes You Think To Yourself .......What A Wonderful World
